شعر وشعراء :
1- ما علم أوزان الشعر ؟
– العروض .
2- كم بحرًا للشعر ؟
– 16 بحرًا وهي : المتقارب / المتدارك / الرجز / الرمل / الهزج / الكامل / الوافر / الطويل / البسيط / المديد / الخفيف / المضارع / المنسرح / المقتضب / المجتث / السريع .
3- كم مُعَلَّقة من الشعر الجاهلي ؟ ولمن ؟
– هي سبع وقيل عشر معلقات ، وهي للشعراء : امرؤ القيس / طرفة بن العبد / زهير بن أبي سلمى / عمرو بن كلثوم / عنترة بن شداد العبسي / لبيد بن أبي ربيعة / الحارث بن كلزة / وزادوا لكل من : الأعشى / النابغة الذبياني / عبيد بن الأبرص .
4- ثلاثة من الشعراء تقدموا في العصر الجاهلي .. من هؤلاء الفطاحل ؟
– امرؤ القيس / زهير بن ابي سلمى / النابغة الذبياني .
5- ما الحد الأدنى للقصيد أو القصيدة في الشعر العربي ؟
– سبعة أبيات .
6- هي قصائد ينقض بها شاعر ما قاله شاعر آخر .. بم تسمى ؟
– النقائض .
7- هو سيد تغلب وفارسها ، وأحد فتاك العرب وشعرائهم والمشتهرين بقصيدة واحدة وهي معلقته .
– عمرو بن كلثوم التغلبي .
8- شاعرة الجاهلية والإسلام ؟
– الخنساء .
9- شاعر القطرين ؟
– خليل مطران .
10- لقب بشاعر الجندول ؟
– علي محمود طه .
11- ما الاسم الحقيقي لأبي العتاهية ؟
– الحسن بن هانئ .
12- ” الكواكب الدرية في مدح خير البرية ” ما اسمها المعروف ؟
– البردة وهي للإمام البوصيري وتتكون من 160 بيتًا .
13- من الشاعر الفارس صاحب قصيدة ” اراك عصي الدمع ” ؟
– أبو فراس الحمداني .
14- من صاحب ومؤسس فن المقامة في الأدب العربي ؟
– بديع الزمان الهمزاني .
15- هو ميمون بن قيس الشاعر الجاهلي ، كناه معاصروه بأبي بصير ، وأجمع الأدباء على تلقيبه بـ ” صناجة العرب ” لجودة شعره وصلاحيته للتغني به .
– أعشى قيس ، ويعرف بالأعشى الأكبر .
16- كم شاعرًا أُطلق عليهم لقب ” الأعشى ” ؟
– أُطلق لقب الأعشى على اثنين وعشرين شاعرًا .
17- شاعر اسمه بمعنى : العجيب ؟
– الفرزدق .
18- ” الأطلال ” قصيدة شهيرة لشاعر وطبيب مشهور ؟
– الدكتور إبراهيم ناجي .
19- هو زياد بن معاوية أحد أصحاب المعلقات ، ويعد من شعراء الطبقة الأولى في العصر الجاهلي ، ومن روائعه قصيدته العينية المشهورة إحدى اعتذارياته .. نبغ في الشعر بعد أن صار رجلا ؟
– النابغة الذبياني .
20- هو شاعر مخضرم امتاز بالهجاء والتهكم بدقة ، لم يسلم من هجائه إنسان حتى أمه !!
– الحطيئة .
21- من جميل بثينة ؟
– جميل بن عبد الله – شاعر أموي عرف بغزله لبثينة .
22- هو شاعر لبناني ، وهو صاحب ” الجداول ” و ” الخمائل ” ؟
– إيليا أبو ماضي .
23- هو عبد الملك بن قريب ، من مشاهير لغويي العرب ، لولاه لفقدنا الكثير من دواوين العرب وأشعارهم .. ترى من ذلك الرجل الرائع ؟
– الأصمعي .
24- وهذا غيلان بن عقبة ، ويُكنى أبا الحارث ، وهو أحد عشاق العرب المشهورين ، وصاحبته مية ؟
– ذو الرمة .
25- أما هذا العملاق فقد كان الغاية في استخراج مسائل النحو ، وتصحيح القياس فيه ، وهو أول من استخرج العروض ؟
– الخليل بن أحمد الفراهيدي .
26- ما بيت الشعر الذي قتل صاحبه ؟ ومن قصته ؟
– البيت هو : الخيل والليل والبيداء تعرفني … والسيف والرمح والقرطاس والقلم
وصاحبه هو الشاعر : أبو الطيب المتنبي .. والذي حدث أنه هجا ذات يوم ” ضبة بن يزيد الأسدي ” .. وكانت فرصة سانحة ل ” فاتك بن أبي جهل الأسدي ” أن رأى المتنبي في طريقه إلى بغداد فتعرض له محتميًا بأناس من قبيلة .. فاراد المتنببي الفرار لما رأى الخطر قد أحدق به ، فإذا نجا دمه يقول له : أتفر وأنت القائل : الخيل والليل والبيداء تعرفني … والسيف والرمح والقرطاس والقلم ، فقال له المتنبي : قتلتني .. قتلك الله .. واقتتل الفريقان ، فقُتل المتنبي وابنه ” محسر ” وغلامه ” مفلح ” !!
27- هي أبيات تُقرأ أفقيًا كما تُقرأ رأسيًا .. ما هي ؟
– ألوم صديقي وهذا محـال
صديقي أحبه كلام يقـال
وهذا كـلام بديع الجمال
محال يقـال الجمال خيال
28- بيتان من الشعر هما مدح إذا قرئا على استوائهما ، وذم إذا قرئا بالعكس .. ما هما ؟
– المدح : عدلوا فما ظلمت لهم دول … ثبتوا فما زلت لهم قدم
بذلوا فما شحت لهم شيم … سعدوا فما زالت لهم نعم
الذم : قدم لهم زلت فمــا ثبتوا … دول لهم ظلمت فما عدلوا
نعم لهم زالت فما سعدوا … شيم لهم شحت فما بذلوا
29- هو الملك الضليل ذو القروح حندج بن حجر الكندي ؟
– امرؤ القيس .
30- قال امرؤ القيس : ” ضيعني ابي صغيرا ، وحملني دمه كبيرا .. لا صحو اليوم ، ولا سكر غدا .. اليوم خمر ، وغدا أمر ” .. متى قال ذلك ؟ وبم آلى على نفسه ؟
– قال ذلك حين أتاه نعي أبيه وقد قتله بنو أسد غلبه وهو ملكهم لاستبداده بهم وسوء سيرته فيهم .. وآلى على نفسه ألا يأكل لحمًا ولا يشرب خمرًا ولا يدهن بدهن حتى يقتل من بني أسد مائة ويجز نواصي مائة .
31- من القائل في معلقته : فلا تكتمن الله ما في صدوركم … ليخفى ومهما يكتم الله يعلم
يؤخر فيوضع في كتاب فيدخر … ليوم الحساب أو يعجل فينقم
– القائل هو : زهير بن أبي سلمى .
32- مدح زهير بن أبي سلمى رجلين من رجالات العرب أصلحا بين عبس وذبيان وأطفآ نار الحرب بينهما باحتمالهما ديات القتلى عن الجيش ، وقد بلغت ثلاثة آلاف بعير ، استفزته هذه الأريحية فمدحهما بمعلقته .. من الرجلان ؟
– الحارث بن غوف وهرم بن سنان .
33- كم عمر زهير بن أبي سلمى ؟
– عمّر حتى نيِّف المائة .
34- له قصائد تعرف بالحوليات .. لم سمت كذلك ؟
– يزعمون أنه كان ينظمها في أربعة أشهر ويهذبها في أربعة ثم يعرضها على خاصة الشعراء في أربعة ، فلا ينشدها الناس إلا بعد حول.
35- نشأ باليمامة في قرية تسمى منفوحة ، طال عمره حتى ابيضت عيناه من الكبر ، وسمع بأمر الرسول صلى الله عليه وسلم فصنع في مدحه قصيدة وعزم الرحلة إليه بالحجاز ، فأوجس القرشيون خيفة من إسلامه ، فجمعوا له مائة من الإبل ، أخذها ورجع حتى إذا دنا من اليمامة سقط عن ناقته فدقت عنقه .
– الأعشى .
36- أربعة هم أشعر الناس : الأول أشعر الناس إذا ركب ؟ والثاني أشعرهم إذا رغب ؟ والثالث إذا رهب ؟ والرابع إذا طرب ؟
– امرؤ القيس / زهير / النابغة / الأعشى .
37- قال له أبوه : كر .. فأجابه : العبد لا يحسن الكر ، وإنما يحسن الحلب والصر .. قال أبوه : كر وأنت حر .. من الابن ؟ ومن الأب ؟ وما المناسبة ؟
– الابن عنترة ، والأب شداد ، والمناسبة بعد أن أغارت بعض أحياء العرب على عبس واستاقوا إبلهم وتبعهم العبسيون وعنترة فيهم .
38- لعنترة رأي حصيف في تعليل شهرته وشجاعته .. ما رأيه ؟
– قال : كنت أقدم إذا رأيت الإقدام عزمًا ، وأحجم إذا رأيت الإحجام حزمًا ، ولا أدخل موضعًا لا أرى لي منه مخرجًا .. وكنت أعتمد الضعيف الجبان فأضربه الضربة الهائلة يطير منها قلب الشجاع فأثني عليه فأقتله .
39- من الشاعر الجاهلي القائل في معلقته : وظلم ذوي القربى أشد مضاضة … على النفس من وقع الحسام والمهند
– القائل : طرفة بن العبد بن سفيان البكري .
40- قتل هذا الشاعر التغلبي الملك عمرو بن هند أحد ملوك الحيرة من آل المنذر لأن أم الملك حاولت أن تستخدم أم الشاعر فرفضت ، وعندما كررت الطلب ، صاحت : وا ذلاه ! فثار الشاعر وقتل ابن هند في مجلسه ، ثم عاد توًا إلى الجزيرة فأنشد قصيدته المعلقة .
– الشاعر هو : عمرو بن كلثوم بن مالك التغلبي .
41- زعم الأصمعي أن ذلك الشاعر أنشد معلقته وله من العمر خمس وثلاثون ومائة سنة ، وكان الشاعر في بني بكرة مكان عمرو بن كلثوم في بني تغلب .
– الشاعر هو : الحارث بن حلزة .
42- أسلم هذا الشاعر وحفظ القرآن وهجر الشعر ، حتى زعموا أنه لم يقل بعد الإسلام إلا بيتًا واحدًا وهو : الحمد لله إذا لم يأتني أجلي … حتى لبست من الإسلام سربالا ، ولذلك عد جاهليًا وإن عمر في الإسلام طويلًا .
– الشاعر هو : لبيد بن ربيعة .
43- كان مضرب المثل في الكرم ، أسلم ابنه عدي وابنته سفانة التي قالت عنه يوم قامت بيت يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم ترجو أن يخلي عنها وهي سبية قالت : كان أبي يفك العاني ويحمي الذمار ويقري الضيف ويفرج عن المكروب ويطعم الطعام ويفشي السلام ولم يرد طالب حاجة قط .. بم رد عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ ومن أبوها ؟
– قال صلى الله عليه وسلم : يا جارية هذه صفة المؤمن ، لو كان أبوك إسلاميًا لترحمنا عليه ؛ خلوا عنها فإن أباها كان يحب مكارم الأخلاق .. وهو حاتم الطائي .
44- كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سمع شعره في التوحيد يقول : آمن لسانه وكفر قلبه .
– أمية بن أبي الصلت .
45- ماذا قال أمية بن أبي الصلت لما بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ وماذا نزل فيه من القرآن ؟
– قال : إنما كنت أرجو أن أكونه .. ونزل فيه قول الحق سبحانه وتعالى : ” وَٱتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ٱلَّذِي ۤ ءَاتَيْنَاهُ ءَايَاتِنَا فَٱنْسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ ٱلشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ ٱلْغَاوِينَ “. (الأعراف : 175)
46- هي مجموعة مختارة من الشعر الجاهلي لأبي سعيد عبد الملك بن قريب الأصمعي .
– هي : الأصمعيات .
47- كم قصيدة ومقطوعة صغيرة تلك التي اختارها الراوية المشهور الأصمعي ؟
– اختار اثنتين وتسعين قصيدة ومقطوعة صغيرة موزعة على واحد وسبعين شاعرًا .
48- بم سمي زهير بن أبي سلمى كبار قصائده ؟
– سماها : الحوليات .
49- هي ثمان وعشرون ومائة قصيدة ومقطوعة اختارها : المفضل الضبي الكوفي “.
– هي : المفضليات . ( موزعة على سبعة وستين شاعرًا )
50- هو شاعر يمني يهودي جاهلي ، يضرب به المثل في الوفاء ؟
– هو : السموأل بن عادياء .
51- من أعرف الناس في الشعر كما وصفوه بذلك ؟
– هو : سعيد بن عبد الرحمن بن حسان بن ثابت بن المنذر بن حرام ؛ لأنه شاعر ابن شاعر ابن شاعر حتى جده الخامس .
52- قال عنه ابن خالويه في كتاب ” ليس ” هو أول من قال الشعر ؟
– ابن حذام .
53- هو القائل : كفاك من الشعراء أربعة : زهير إذا رغب ، والنابغة إذا رهب ، والأعشى إذا طرب ، وعنترة إذا كلب ( غضب ).
– حكى الأصمعي هذا عن ابن أبي طرفة .
54- وقيل لكثَيِّر أو لنصيب : من أشعر العرب ؟ فبم رد ؟
– قال : امرؤ القيس إذا ركب ، وزهير إذا رغب ، والنابغة إذا رهب ، والأعشى إذا شرب .
55- من كان يقدمه الصديق أبو بكر من الشعراء ؟
– كان يقدم النابغة ، ويقول : هو أحسنهم شعرًا ، وأعذبهم بحرًا ، وأبعدهم قعرًا .
ندعوكم لقراءة : إن من الشعر حكمة
